<>

· سرعة تطور التقنيات البرمجية مما يجعل من الصعب مواكبتها بدون  تدريب وتطوير مستمر لمصممي النظام والمبرمجين
· التكلفة المرتفعة وطول المدة اللازمتان لتطوير هذه التطبيقات، حيث توجد منظومات مفتوحة للتعديل والتطوير سنوات طويلة لم تستفد منها المؤسسات
· الحاجة للتحليل والتصميم وفق الأساليب الصحيحة والخاضعة للمعايير المتقدمة والحديثة والتي تتفق مع إجراءات العمل (Business Process)، وهذا تفتقده أغلب الجهات وتحتاج العملية إلى متخصصين في التحليل والتصميم
· تأكيد أخطاء الدورة المستندية اليدوية، مما يؤثر سلباعلى بقية أجزاء الدورة المستندية للمؤسسة ومما يظطر الموظفين إلى إيجاد حلول جانبية تصحيحية تزيد من عرقلة وتأخير الإجراءات وتؤخر سير العمل
· تفكك النظم القائمة، مما يسبب في إعادة إدخال الكثير من البيانات، ومما يحد من الحصول على صورة متكاملة للمؤسسة من خلال البيانات

برز دور الأنظمة الجاهزة بعد حقبة طويلة من الزمن قامت فيها الشركات بتطوير تطبيقاتها بنفسها،  ولكن مع تعقد متطلبات الأعمال وتوسعها، لم يعد ذلك ممكنا للعديد من الأسباب منها: